السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
مرحبا بك عزيزي في موقع خمسة دقائق للباحثين
دعوة للنشر في عدد خاص التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا
تدعوكم مجلة العلوم الاقتصادية والتجاربة وعلوم التسيير لجامعة سطيف 01 والمصنفة ج للمشاركة في عدد خاص بعنوان :
التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا 2020
•اخر اجل لاستقبال المقالات : 31-05-2020
• المحاور المقترحة:
- آثار الجائحة على الاقتصاد العالمي: الركود المنتظر - تقدير التكاليف (القطاعية) الناتجة عن الجائحة - تقدير تكاليف إدارة الأزمة (الأرصدة المالية الإضافية لقطاع الصحة والقطاعات المرافقة) - آثار الوباء على قطاع السياحة في العالم - آثار الوباء على قطاع النقل في العالم -آثار الوباء على أسواق الطاقة - آثار الوباء على العمالة/ البطالة في العالم - آثار الوباء على الأسواق المالية - العولمة الاقتصادية (عولمة المنتجات الوسيطة) في زمن الأوبئة - الاستراتيجيات قصيرة المدى لإدارة الأزمة - الاستراتيجيات متوسطة وقصيرة المدى لإدارة الأزمة - تأثير الأزمة على الاقتصاد الجزائري (التأثير بناء على طبيعة وخصوصيات الاقتصاد الجزائري) - التدابير والاستراتيجيات (المتوسطة والطويلة المدى) التي يمكن الاعتماد عليها بالنسبة للاقتصاد الجزائري في التقليل من أثار الأزمة أخذا بعين الاعتبار:
1- اعتماد اقتصاد الجزائر على المحروقات، 2- ضعف نصيب الاقتصاد الجزائري من التقسيم الدولي للعمل، 3- نشاط الاقتصاد الموازي، 4- حجم وقيمة الأجور والتحويلات الاجتماعية في ميزانية التسيير، 5- عجز الميزان التجاري، 6- عجز ميزان المدفوعات، 7- حجم الديون الداخلية، 8- ضعف قدرات التحصيل الضريبي، 9- انخفاض وضعف السيولة لدى المؤسسات المالية، ... إن الحلول والاستراتيجيات التي يمكن أن تدرس وتقدم يمكن أن تكون: - حول دور الدولة الجديد أخذا بعين الاعتبار تداعيات الأزمة على الاقتصاديات المحلية والعلاقات الاقتصادية الدولية. - دور السياسات المالية والنقدية في إيجاد الحلول للأزمة - تطبيقات مبادئ الاقتصاد التعاوني أو التضامني - سياسات التحكم والحد من الإنفاق العام - دور المؤسسات المالية الدولية في توفير الموارد المالية لمساعدة الدول في مواجهة الأزمة. - تحديد أولويات الاستثمار (الزراعة، الطاقات المتجددة، الرقمنة، المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ...) كما يمكنكم إضافة موضوعات أخرى ترونها تتماشى مع موضع الأزمة الراهنة.
↧↧↧
بالتوفيق للجميع ان شاء الله
شكرا لك .. الى اللقاء
ليست هناك تعليقات: